هناك حوار دائر بين الدول الأوروبية مند حدوث الأزمة المالية التي حدثت خلال الفترة من ٠٨ ٢٠ - .٢.١م، والتي أدت إلى تراجع اقتصاديات العديد من الدول الأوروبية في منطقة اليورو. ولم يكن هذا التراجع منسوبا للحكومات السابقة التي حدثت الأزمة المالية العالية إبان إدارتها للبلاد فحسب، بل ظل محسوبا حتى على الحكومات الجديدة التي لم يكن بوسعها ان تفعل الكثير لمعالجة اثار هذه الأزمة. لقد بذل الاقتصاديون والسياسيون جهودا كبيرة لمعالجة هذه الأثار، وقدموا حلولا كثيرة، ومقترحات متعددة، إلا أن الأوضاع الاقتصادية ظلت كما هي دون اي تغيير يذكر، بل ازداد الوضع سوء . تطرح هذه الورقة بعض المعالجات والحلول لهذه الإشكالية من منظور إسلامي، وتزعم أن المنهج الإسلامي في معالجة الخلل في القطاع العام لديه ما يقدمه في مثل هذه الظروف، كما تشير الورقة إلى بعض المبادئ الأساسية لهاذا المنهج، اخذة في الاعتبار الوقائع التي حدثت في منطقة اليورو والبيان الفائدة المرجوة لهذه المعالجات المقترحة. 

أزمات الديون السيادية مع تركيز خاص على منطقة اليورو

للأستاذ الدكتور / منور إقبال ملك، ورقة رقم (1)، عام 2013م.

الأبعاد المقاصدية للتمويل في عالم مركب: مقارنة منهجية بين الأدبيات الاقتصادية الإٍسلامية والتقليدية

للدكتور / عبدالرزاق سعيد بلعباس، ورقة رقم (2) ، عام 2013م.

التمويل الإسلامي والاستقرار المالي: مراجعة الأدبيات النظرية

للدكتور / أحمد مهدي بلوافي، ورقة رقم (3)، عام 2014م.

تجربة تدريس مادة الاقتصاد الإسلامي

للأستاذ الدكتور / سيف الدين تاج الدين والدكتور إبراهيم محمد صالح أبوالعلا والدكتور فيصل محمود عتباني، ورقة رقم (4) عام 2014م.

تجربة اقتصاديات قطاع البر: تصميم برنامج تعليمي 

للدكتور / محمد بن حسن الزهراني والدكتور سعد بن حمدان اللحياني، ورقة رقم (5) عام 2015م.

لمجموعة من الباحثين في الاقتصاد الإسلامي، ورقة رقم (6) عام 2016م.

بين 12 متخصصًا في مجموعة "واتس آب" - ملتقى الاقتصاد الإسلامي